بسم الله الرحمن الرحيم
كيف أساء الرئيس التشادي ادريس دبى المرأة التشادية
# الم توجد في دولة التشاد امرأة تملا عين الرئيس التشادي إدريس دبى
# لماذا وافقه دبى من الدخول في أسرة ارتبطت تاريخها بالجرائم ضد الإنساني
# هل نستطيع إن نقول إن دبى أتاه المراهقة المتأخرة أم هي بحث عن موطئ قدم للقبائل العربية في تشاد يدير كنترولها حكومة الخرطوم
# الم تكن من العيب عن يجرى رئيس دولة وراء شهوته الجنسية على حساب أموال الشعب
# لماذا لم تعترض المرأة التشادية طريق رئيسهم بان مثل هذه التصرف تقلل من شان المرأة التشادية
# الم تكن لدبى توظيف الأموال الذي دفعها مهرا لحسناء هلال في الخدمات الأساسية في دولته
؟؟؟؟؟؟استفهامات وغموض غير واضح في أروقة السياسيين المراهقين في القارة السمراء تذكرنا القرن الوسطى حينذاك كانوا العرب يقدمون بناتهم رخيصة من اجل المال
وهذه يعكس مدى ضعف الفكري الذي تغلب العاطفة على العقل فمن المعروف إن الحكومة خرطوم تمر بمراحل حرجة بالإضافة لازمة الاقتصادية وبركان الثورة الذي يزداد حرارته شيئا فشيئا ومفاوضات القط والفار في شان النفط والزحف المستمر لسيل الحركات التحررية إما العملة الصعبة فحدث فلأحرج ومجموعة من الأزمات لازال في طور السرية مثل حرب الحكومة مع ذاتها المتمثل المذكرة حديثي الولادة وبدون اسم شبيهة بمذكرة العشرة هي كلها نقاط حساسة يمكن إن تجعل الحكومة تبحث موطئ قدم لأسرة بني هلال إلى دولة أخرى غير السودان لان تاريخها ارتبطت بالجريمة خطيرة ضد شعب دارفور
دبى لم يفهم الفلم جيدا ووقع في فخ السياسة الغزرة على حساب الشعب التشادي لكن نظام خرطوم وصلت إلى قناعة بان برج السلطة اقتربت إلى الانهيار فطاقم البرج كلها مطالب للعدالة لذا البحث عن موطئ قدم في دول اخرى أمر مهم بنسبة لهم حتى لو كان على حساب أعراضهم
ونواصل :------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق