الأربعاء، 20 يوليو 2011

النزاعات؟؟؟؟؟؟؟ صراع من اجل العدالة


التحدي الأكبر للجنس البشري التي واجهت أي وقت مضى لا يزال : أن تعيش في عالم خال من تهديد العنف. ولا يقتصر العنف على أوقات الحرب ، كان موجودا في كل مكان : في المنازل والمدارس والمجتمعات المحلية. حيث هناك ظلم ، هناك الصراع.

يجادل البعض بأن يمكن أن يعزى جزء كبير من الصراع في العالم إلى وجود نظام اجتماعي للسلطة القمعية التي تعزز الفروق بين الجماعات ، ويسمح لمجموعة واحدة وسلطة أو امتياز على مجموعة أخرى. يمكن أن الصراع على المستوى المحلي والدولي تنبع من الفقر والاستغلال ، والحكم الفاسد ، وندرة الموارد ، والمعتقدات الدنس. واحد دول نظرية الشعبية التي طالما النظام العالمي يعتمد على علاقات استغلالية ، ظالمة والهرمية ، ستكون هناك على الأرجح الصراع. نظرية أخرى تقول بأن الصراع السائد صراع متأصل ومستمر ، ولكن عندما تدار بشكل إيجابي يمكن أن يكون قوة منتجة.

على المستوى المحلي ، وكثير من المنظمات القاعدية العمل مباشرة مع المجتمعات المحلية لمواجهة الصراع مع استراتيجيات الوقاية من خلال حملات تثقيفية وكذلك خدمات الدعم لتلك التي تتعافى من العنف. سواء بشكل فردي أو في مجموعة ، نحن المواطنين ، ومسؤولية عالمية لتعزيز ثقافة السلام ، وتسوية الخلافات دون اللجوء إلى الصراع. استكشاف الموضوعات بمزيد من التفصيل في هذا القسم هي : العنف بين الشباب ، ومراقبة الأسلحة ، أطفال الحرب ، والإبادة الجماعية.

 TEMAN/WDKONEY

الأربعاء، 13 يوليو 2011

كيفية اختاروا شعب جنوب السودان الانفصال

بسم الله الرحم الرحيم
بعد21 عاما من عمر القتال في جنوب السودان / و6 عام من عمر السلام في جنوب السودان / في 9/7/2011 اختار أبناء جنوب السودان إنشاء دولة جديدة من الجزء الجنوبي من السودان والسؤال الذي يطرح نفسه من كان السبب في هذه الانفصال
الإجابة بكل صراحة الثقف السياسي السوداني ومنذ بزوغ فجر الاستقلال في 1956 أخفقوا في بناء سودان تومن بالديمقراطية وتعدد القبائل والاثنيات المختلفة وتوزيع العدل لثروات البلاد بالإضافة للحكومات العسكرية  التي توالت على حكم البلاد والمسميات الجغرافية مثل الإنسان الجنوبي  والغربي والشمالي  كل هذا أدى إلى اختيار أبناء الجنوب الانفصال بدلا من الوحدة
النقطة الثانية :- اتفاقية السلام الشامل جاء بمبدأين الوحدة والانفصال وبين هذه المبدأين فرصة فرصة ذهبية لاختيار مبدءا واحد من الاثنين و/ وبعد انتهاء هذه الفرصة اختار أبناء الجنوب الانفصال إذا لماذا لم  تكن الوحدة هي المبداء بمعنى جرى المياه تحت جسر الكراسي السلطة وعدم قبول الأخر في قيادة البلاد بالإضافة عدم وضوح في سياسة شريكي السلطة في إدارة شؤون الدولة والخلافات التي انتهت جزء منها ولأزل الباقي كل هذه أدى إلى إن تصبح السودان ثاني دولة من حيث المساحة في إفريقيا
كل ما ذكر كانت أسباب ولان أصبح تاريخ لكن دعنا نناقش في كيفية حسن الجوار مع الدولة الوليدة وبناء مصالحة مشتركة
الإجابة لهذه الأسئلة تتوقف في نقاط في غاية الحساسية وهى جوهرية جدا صحيح الجنوب انفصل لكن هنالك نزاع في جبال النوبة ودارفور ونيل الأزرق وابيى بمعنى ما هي مطالب هذه المناطق أولا وهذا وهذا يحتاج إلى عقلية سياسية سليمة تقبل الأخر وتومن بالمستقبل الاستراتيجي للسودان الباقي وليس مصالحة الشخصية قبول الآخرين في كراسي السلطة يعنى الحفاظ الباقي الباقية من تراب هذه الوطن
النقطة الثالثة هي : إن جنوب السودان وبصورة شرعية وباعتراف دولي أصبح دولة مستقلة ورئيس سلفا في  تعهده بتسوية سياسية مع معارضيه لكن هنالك غموض في السودان الشمالي قتال في جبال النوبة وقتال في دارفور وقوات دولية في ابيى وغموض في نيل لازرق
من هنا يمكن القول إذا لم تحل الأزمة الدافورية وجبال النوبة وابيى ونيل الأزرق وسياقه دستور دائم بالأسس ومبادئ ديمقراطية تومن بالتعددية الاثنية وتوزيع العادل لثروات الدولة ومراجعة قوانين الدولة بحيث تكون الناس سواسية أمام القضاة بالإضافة لتنمية المتوازنة في كل ولايات السودان ومحاربة الفساد السياسي والادارى واعتماد مبدآ العقل والمؤهل في اختيار بدلا من المعارف الشخصية والطائفية والحزبية التي تسود أجهزة الدولة بالإضافة إلى مراجعة قوانين التعليم العالي والأساس ومراجعة المناهج وجعلها متماشيا مع متطلبات العصر بالإضافة إلى إجراءات أخرى إذا لم تتم  تسويتها    ستكون هنالك  نفاشا أخرى ومنها إلى سودان أخرى وهى الحقيقة إن قبلناها أم لا  وهذه ينطبق على اى حكومة سودانية قادمة الاعتراف بالتعددية ومشاركتهم في شؤون البلاد

  ود كونى

الثلاثاء، 5 يوليو 2011


 الزواج هى الطريق الوحيدة التى تجنبك من اللف والدوران

رسالة إلى مجتع كونى

بسم الله الرحمن الرحيم

منحنى الانتقال المرحلى يتطلب عذيمة قوية

خالص الشكر والتقدير لمجتمع كونى العريقةوالذى يعرف كل منا قيمته ومقداره داخلنا ولكن عل ىشعب مجتمع كونى إن يعرف جيدا إن منحنى الانتقال  المرحى يتطلب عزيمة قوية وتضحية مرحلة الانتقال من مجتمع تقليدى تومن ببدائية الحياة إلى مجتمع مبتكر ومكر واعى تومن بالعلم والمعرفة والتطور التكنلوجى والواقع المفروض ليس حوله فحسب بل على العلم اجمع وهذه الانتقال ليس سهلا بل له معوقات ومنحنيات كثيرة يتطلب الثبات والارادة القوية لان الشعوب الذي لاتملك ارادة قوية لا تصنع الحضارات بل هي شعوب مستهلك
فالمرحلة يتطلب تقوية المحبة بين مجتمع كونى اولا بحيث يومن كل من أبناء وبنات كونى بكل مراحلهم التعليمية وقدراتهم الفكرية بان اولويات التقدم يتمثل في التجاذب المجتمع مع بعضها البعض وتقوية تاعلاقات الاجتماعية والثاققية والسياسية والابداعية والفكرية وكل فرد داخل مجتمع كونى هو اخ للاخر بغض النظر صلة القرابة بينهم
ومن ثم ننتقل إلى مرحلة اخر هي مرحلة التحدى الوصمود مرحلة بناء مجتمع كونى تعليميا اى تحدى الظروف الحياة المريرة التي تحيط بالاسرة  والبيئه التي نعيش حوله والعزم نحو العلم بكل قوة تعنى ممارسة الانشطة المختلفة لكن التعليم قبل كل الاوليات
والثبات والتضحية من اجل التعليم ليس امر سهلا حسب الظروف الحياة التي تمر بمعدلة صعبة لكن من طلب العلى سهر الليالي
على مجتمع كونى إن يقف قويا لتصدى منحنيات الضياع ونقصد به ترك التعليم من اجل  ظروف اسرية   أو مالية لذا على مجتمع كونى القيام بلم شمل ابنائه وبناته من ثم البحث معهم كيفية شق الظلام من اجل الوصول إلى نور
 ولنا إن نتعلم كيفية الصمود في الظلام ومواجه كل أنواع الظروف الظلامية المتعدد من اجل الهدف ويمكن القول بان هذه المرحلة هي مرحلة ثبات وعزيمة الاكيدة بان الغد المشرق ليس سهلا انما يتطلب عملا  وتضحية
فالعمل هي الوسيلة التي يصلك إلى هذه الهدف وهى النشاط التي تقوم به سواءكان نشاط تجارى أو اعمال حرة أو اعمال هامشية فهى في النهاية فقط هي الوسيلة للوصول إلى غد مشرق
نوصى اذا كنت لديك هدف وتريد تحقيقه لا تلتفت إلى نوعية التي تعمل بل اعمل اى عمل تراه مناسبة لتحقيق هدفك عن طريقها
أما بالنسبه للتضحية فالطريق ليس مفروش بالورود كما ليست الانجاز في منال اليد بل انما يحتاج شق الظلام الدامس بالاضافة للمخاطر الذي يواجهك وعدم الاستقرار والقلق لكن الايمان بان هنالك هدف ما اريد ان اصله مهما كانت الاسباب .
من هذه الزاوية ندعو مجتمع كونى وكل مثقفيه إن يدرك بان الطريق صعب ويحتاج لوقفة قوية والمواكبة يتطلب توجيه الايجابى للابناء وبنات مجتمع كونى وتقوية صلات بينهم ولاحساس بالاخوة وتوحيد جهودهم وافكارهم نحو غد مشرق , الغد الذي يومن بالعلم والمعرفة
ويومن بان غزو  الفضاء  بالعلم الغد الذي يومن بان اعماق البحار تكتشف بالعلم الغد الذي يومن بان التطور التكنلوجى والفكرى والاستقرارالاجتماعى والثقافى والفكرى والسياسى بالمعرفة

    مع تحيات ود كونى /اتيم